تعرّف على أبرز خطوات التطبيع الاقتصادية والثقافية والديبلوماسية في زمن حكومة الرويبضة (الكاظمي)
خطوات التطبيع في فترة حكومة الكاظمي
▪️5/3/2021 /دعا رئيس الجمهورية برهم صالح أثناء زيارة البابا للعراق إلى متابعة مبادرة لتأسيس ((بيت إبراهيم للحوار الديني)) يضم مندوبين عن الفاتيكان والنجفِ الاشرف والأزهر والزيتونة والمراكز الدينية الكبرى في العالم.
▪️9/3/2021 / قناة سكاي نيوز نشرت خبراً منسوباً لبرهم صالح قائلاً : نوقع اتفاقا مع إسرائيل في حال التنسيق مع الفلسطينيين.
علماً أنّ الموقع حذف التغريدة من على تطبيق تويتر بعد دقائق من نشرها !!
▪️27/6/2021 عقد القمة الثلاثية(العراق- مصر- الأردن) لتوقيع الاتفاق على مشروع الشام الجديد [التطبيع بالواسطة] أو (التطبيع الاقتصادي) اي بواسطة هذا المشروع يتم ربط العراق واقتصاده بدول التطبيع [مصر، الأردن، السعودية، الإمارات] بدلاً من ايران والصين وطريق الحرير ووو.. الخ وقد تم هذا الأمر بمساعدة الكاظمي عبر ربط العراق بما يسمى اتفاق مشروع الشام الجديد والذي سمّاه الإعلام الأمريكي - الاسرائيلي (طريق السلام الاسرائيلي)
وقد تحدثت إسرائيل عن هذا المشروع قبل أكثر من عام حيث قالت أن هذا المشروع يقوم على جعل إسرائيل بوّابة عربية نحو القارة الأوروبية والولايات المتحدة، بحيث تكون إسرائيل جسراً برياً، والأردن مركز نقل إقليمي، مع إقامة شبكة من السكك الحديدية تربط إسرائيل بدول الخليج، والعراق، تنقل البضائع والمسافرين بين المملكة المتحدة وأوروبا والبحر المتوسط شرقاً، وبين دول الخليج العربي والسعودية والعراق غرباً.
والمشروع بحسب ما أعلنت عنه وزارة الخارجية الإسرائيلية، في حزيران من العام الماضي، “وسيلة لتعزيز السلام الإقليمي، وربط البحر الأبيض المتوسط بالخليج العربي للسماح بزيادة التجارة وتحسين الاقتصادات المحلية”.
وتوقعت الوزارة أن حجم التجارة في المنطقة سيجعل المشروع مربحاً في غضون نحو عشر سنوات، وسيسهم في إنعاش اقتصاد دول المنطقة بما فيها العراق، وأوضحت أن حجم التجارة الإسرائيلية سيزيد بنسبة 400 % نتيجة لهذا المشروع.
لكن أبرز ما جاء في إعلان الخارجية الإسرائيلية، أن المشروع يهدف للالتفاف على المخاطر الأمنية التي تشكلها إيران على مضيقي هرمز وباب المندب، فضلاً عن استغناء دول الخليج عن مضيق هرمز، والذي يشكّل شرياناً رئيسياً لتصدير النفط والغاز، ويمر عبره ثلث إمدادات العالم من الطاقة، وهو في نفس الوقت ورقة ضغط بيد إيران على دول الخليج العربي والولايات المتحدة.
واعتبرت الوزارة أن المشروع “سيغير خريطة المنطقة، ويقوّي اقتصادات دولها ويساهم في تعزيز الاستقرار ودفع السلام خطوات للأمام”.
▪️ 31/8/2021 أمانة مجلس الوزراء باشرت بتشكيل لجان وتخصيص مبلغ ١٩ مليار لبناء ما تسمّى بـ((المدينة الابراهيمية)) في ذي قار !!!
كذلك استلمت مبلغاً من شخص مسيحي لم تعلن عن اسمه لبناء ((البيت الإبراهيمي)) قرب أور فيه مسجد وكنيسة وقاعة لحوار الأديان !!!
▪️ 24/9/2021 / عقد مؤتمر يدعو لتطبيع العراق العلاقات مع الكيان الصهيوني علنا ولأول مرة في شمال العراق / محافظة أربيل في فندق (ديفان) أُحيط بسرّية وحراسة شديدة، حيث تم تجريد جميع المدعوين من هواتفهم، ومن أي قطعة معدنية يحملونها حتى مفاتيح (( سويجات)) سياراتهم والتفتيش كان يدويّاً وإلكترونياً،فضلاً عن لشمشمات الكلاب البوليسية، وكان المدعو سعد العاني ( رئيس اتحاد في اللجنة الأولمبية) ومعه المدعو وسام الحردان من أعمدة المؤتمر الأساسيين، حيث كان دور وسام الحردان هو جمع عدد من (شيوخ الغربية) لحضور المؤتمر وعلى أساس أن هذا المؤتمر يدافع عن ( السنة) ويدعو إلى تطبيق الفدرالية
ومن بين هؤلاء الشيوخ وفي مقدمتهم الشيخ كنعان الصديد و بصحبته المدعو الفريق الركن عامر الجبوري.
وكانت هناك ثلاث كاميرات تسجِّل وقائع المؤتمر الذي حضره ثلاثة شخصيات يهودية اسرائيلية فضلاً عن المنسق العام للمؤتمر المدعو ( جوزيف) وهو يهودي من اب مغربي وأم عراقية ويحمل الجنسية الإسرائيلية وهو نفسه المنسق العام للمؤتمر التطبيع الذي عقد بين دولة الإمارات والكيان الصهيوني فضلاً عن تواجد دبلوماسي ( سفير) إماراتي في إحدى الدول الاسيوية.
وقد أُلقيت عدة كلمات في المؤتمر ومن بين هذه الكلمات كلمة لسيناتور أمريكي نقلت عبر شبكة الإنترنت وكانت تدعو لفضائل التطبيع مع (الكيان الصهيوني ) وما ستترتب عليه من مخرجات لتعم السلام والأمن والأمان والخير للجميع.
المؤتمر هذا جاء برعاية من مركز السلام الدولي الامريكي الذي يترأسه السيد جيمس مستشار بايدن...
▪️8/10/2020 / وزير الثقافة السابق عبد الامير الحمداني: قبل ليلة من التصويت على الحكومة الحالية، رفضت التجديد للوزارة مقابل الموافقة على التطبيع!!!
▪️21/11/2021 وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين يجري حواراً خاصاً وحصريا مع قناة i24 الصهيونية
▪️ 9/ 12 / 2021 : الكاظمي يشارك بقمة من أجل الديمقراطية برعاية امريكا يحضر فيها رئيس وزراء الكيان الصهيوني ولا يعتبر ذلك حرجاً أو عيباً.
▪️استضافة المطبّع الروائي المصريّ يوسف زيدان الى معرض بغداد الدولي كضيف شرف